عزا وزير الدولة السابق في الخارجية السودانية كمال إسماعيل، مشاركة القوات المسلحة السودانية ضمن التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن، إلى مبدأ قائم على وجود تهديد للأمن العربي واستعادة الشرعية، لافتا إلى أن قرار المشاركة اتُخذ على حيثيات.
ورفض إسماعيل، في حديثه لـ«قناة سودانية»، يوم أمس (الأحد)، ربط مشاركة السودان في مساندة الشرعية بهدف الحصول على المال، موضحا أن السودان لم تشترط مقابلا ماديا.
وقال: «لا وجود لأي اتفاق معلن أو غير معلن يقضي بتلقي الحكومة السودانية مبالغ مالية نظير مشاركة جنودها».
ولفت إسماعيل إلى أن مبررات المشاركة ضمن التحالف كانت مقنعة للحكومة السودانية.
وشدد على أنه كان مشاركا ضمن الاجتماعات التي اتخذت قرار مشاركة القوات في اليمن «لم يتم التحدث مطلقا عن دوافع مالية أو رغبات تجارية».
وأضاف: «لو قبلنا بدفع مبالغ مالية نظير أرواح جنودنا نكون غير محترمين».
ورفض إسماعيل، في حديثه لـ«قناة سودانية»، يوم أمس (الأحد)، ربط مشاركة السودان في مساندة الشرعية بهدف الحصول على المال، موضحا أن السودان لم تشترط مقابلا ماديا.
وقال: «لا وجود لأي اتفاق معلن أو غير معلن يقضي بتلقي الحكومة السودانية مبالغ مالية نظير مشاركة جنودها».
ولفت إسماعيل إلى أن مبررات المشاركة ضمن التحالف كانت مقنعة للحكومة السودانية.
وشدد على أنه كان مشاركا ضمن الاجتماعات التي اتخذت قرار مشاركة القوات في اليمن «لم يتم التحدث مطلقا عن دوافع مالية أو رغبات تجارية».
وأضاف: «لو قبلنا بدفع مبالغ مالية نظير أرواح جنودنا نكون غير محترمين».